ونظرًا لبطء عملية نقل الملفات أو المحتويات بالاعتماد عليها فإن الاستخدام الرئيسي لهذه التقنية يكمن في التوصيل بين جهاز وآخر، وحاليًا يتم الاعتماد عليها في الاتصال بين عدد كبير من الأجهزة الذكية، مثل الهواتف، والسماعات اللاسلكية، والساعات الذكية، وغيرها.
وقد تم تسمية هذه التقنية على اسم الملك الاسكندنافي هارالد بلوتوث، وبدأت هذه التقنية في التواجد في عالمنا منذ عام 1994 على يد شركة إيريكسون السويدية، ومن ثم تعاونت مع خمس شركات رائدة وهم نوكيا، و IBM، و Toshiba، وإنتل على تطوير هذه التقنية.